تقليد السادات وإنكار السادات

Abstract

Fiqh and this taqlid will be the only sign that he is a Muslim and residing in an Islamic country who does not bear this mark of taqlid will not be considered a Muslim. It was an announcement to live on the Book of Ideas announced by the so-called Muslim Caliphs at that time and later released, and these deceitful jurists had appeased the Muslim rulers at that time by including their names in the Friday sermons, and thus the common rule of mullahs and kings in the Islamic world was established, which did not Muslims are able to eliminate it so far. But the people of Islam should remember that the sects of the people of narrators who started this simple program of personal imitation are accidental and the Qur’an completely refutes this accidental program!!

رسولنا! إذا سألك المنافقون في عهدك عن الساعة الحاسمة التي ستأتي بغتة ، فعليك أن تخبرهم أن علم قدوم تلك الساعة هو لله وحده ، وليس بعيدًا أن تقف الساعة على رأسك. لذلك لا ينبغي لأحد أن يشك في أن الذين كفروا بتلك الساعة الحاسمة هم الخاسرون والمفتدون بالله ، وإنكارهم لها سيقودهم إلى محل العقاب ، وعليهم العيش إلى الأبد وفي مكان. حيث لا نصير لهم ولا نصير ، وفي ذلك المكان عندما تسبقهم عقاب تلو الآخر ، فإنهم سيندمون أولاً مثل أول ضائعين على أنهم لو أطاعوا الله ورسوله لما عانوا من هذا الإذلال اليوم ولاحقًا. لدعوا الله أن يكون التقليد الأعمى للحكام والقادة الذين قادوهم إلى هذا الاستنتاج ، وأن يعاقب هؤلاء الحكام والقادة بنفس العقوبة ، ولكن يجب أن يضاعفوا العقوبة أولاً على الضياع ثم يقودنا إلى الضلال!